دعا الناشط السياسي الملقّب بـ"عساس المقبرة" السيد اسعيد تويجر إلى ضرورة التحرّك والمطالبة بحق الشهداء الذين ماتوا ظلما وطغيانا في مجزرة بني يلمان الرهيبة،المعروفة بمجزرة ملوزة التي تحدثت عنها أنذاك مختلف الصحف الدولية والعالمية ..مخاطبا عبر صفحته على الفيسبوك وزير المجاهدين الطيب زيتوني قائلا:"كلمة حق الى وزير المجاهدين ومن يشرف عليها
مجزرة بني يلمان جريمة لا تسقط بتقادم، جريمة اسميها انا عساس المقبرة بالقنبلة الموقوتة مكان الجريمة قصبة بني يلمان ومساجدها، تاريخها 28 ماي 1957 عدد الضحايا 16+375، ولكل قنبلة زر،وزر القنبلة بين أيدي شباب بني يلمان ولكل قنبلة شظية،وفي حالة تفجيرها ستعري المرتزقة عملاء المخابرات الفرنسية" وأنهى مقاله القصير بدعوة المطالبة ورد الاعتبار لشهداء بلدية بني يلمان والمتمثل في بناء مقام شهيد ومقبرة تليق بهم حيث قال:"ومن هنا ادعو شباب بني يلمان للتحرك في اطار قوانين الدولة الجزائرية للدفاع على ضحايانا ويكفينا سكوتا..."
السلام عليكم ورحمة الله
ReplyDeleteحقيقة نشكركم اثلجتم صودرانا اتمنا ان يكون الجميع مثلكم
مبادرة تستحق الثناء
Delete