اهتزت ليلة الخميس، مدينة برحاّل غربي ولاية عنابة، على وقع جريمة قتل مروعة ومرعبة، راح ضحيتها الشاب “ب. نوري” 30 سنة، إثر تعرّضه لطعنة خنجر غادرة وقاتلة في القلب، وجهها له المسمى “ب. بلال” البالغ من العمر 28 سنة، وهو ابن خالته في الأصل.
وبحسب مصادر محلية لـ”الشروق”، فإنّ الجريمة المروعة، التي كان مسرحا لها حيّ 400 مسكن، بوسط بلدية برحال، وقعت في حدود الساعة العاشرة ليلا، عندما تفاجأ سكان الحي، بصراخ يهزّ سكون الحي ليلا، وعندما استفسروا عن الأمر، تبيّن أن الشاب نوري بائع البطيخ بالحي قد تعرّض لطعنات خنجر في القلب، وجه بموجبها على مصلحة الاستعجالات بالعيادة متعددة الخدمات برحال، ومن ثمّ على مستشفى ابن رشد الجامعي، حيث لفظ الضحية آخر أنفاسه، إثر تعرّضه لنزيف دموي حادّ، جرّاء الطعنة الغائرة التي استقرت في قلبه.
وأضافت مصادر “الشروق”، أنّ كلاّ من الضحية والمتهم يشتغلان على مستوى السوق الفوضوي للخضر والفواكه الواقع على مستوى حي 400 مسكن، وقع بينهما سوء تفاهم حول غطاء من “الباش” يستعمل لإخفاء البطيخ ليلا، ليتطور الشجار إلى استعمال السلاح الأبيض، بحيث استلّ المتهم خنجرا وجّه من خلاله طعنة قاتلة لابن خالته الذي أرداه قتيلا، وقد تم توقيف المتهم عقب ذلك من طرف عناصر أمن دائرة برحال، عن تهمة جناية القتل العمدي مع سبق الإصرار والتعمد.
وبحسب مصادر محلية لـ”الشروق”، فإنّ الجريمة المروعة، التي كان مسرحا لها حيّ 400 مسكن، بوسط بلدية برحال، وقعت في حدود الساعة العاشرة ليلا، عندما تفاجأ سكان الحي، بصراخ يهزّ سكون الحي ليلا، وعندما استفسروا عن الأمر، تبيّن أن الشاب نوري بائع البطيخ بالحي قد تعرّض لطعنات خنجر في القلب، وجه بموجبها على مصلحة الاستعجالات بالعيادة متعددة الخدمات برحال، ومن ثمّ على مستشفى ابن رشد الجامعي، حيث لفظ الضحية آخر أنفاسه، إثر تعرّضه لنزيف دموي حادّ، جرّاء الطعنة الغائرة التي استقرت في قلبه.
وأضافت مصادر “الشروق”، أنّ كلاّ من الضحية والمتهم يشتغلان على مستوى السوق الفوضوي للخضر والفواكه الواقع على مستوى حي 400 مسكن، وقع بينهما سوء تفاهم حول غطاء من “الباش” يستعمل لإخفاء البطيخ ليلا، ليتطور الشجار إلى استعمال السلاح الأبيض، بحيث استلّ المتهم خنجرا وجّه من خلاله طعنة قاتلة لابن خالته الذي أرداه قتيلا، وقد تم توقيف المتهم عقب ذلك من طرف عناصر أمن دائرة برحال، عن تهمة جناية القتل العمدي مع سبق الإصرار والتعمد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق