من غريب الأمور التي سمعتها ولم أندهش لها هي قول الضابط مقران آيت مهدي - رحمه الله - لأحد الباحثين أنه مستعد للقيام بعقد ندوة حول مجزرة بني يلمان (ملوزة) بولاية تيزي وزو ومناقشتها وطرحها في سياقها التاريخي. وأمثال هذا الضابط كثر ك: عبد الحفيظ ياحا وأخرون..
لكن أن تسمع بأن المؤرخ محمد العربي الزبيري تم منعه من إلقاء المحاضرة بجامعة المسيلة بسبب ترويج أن وفدا كبيرا قد يأتي من بني يلمان ويطرح القضية على المؤرخ المذكور مما قد يتسبب في إحداث فوضى عارمة وربما يتعدى ذلك إلى شجار بين العروش فهذا الذي يثير وجه الغرابة..
وما تجدر الإشارة إليه هو أن قضية بني يلمان تم تداولها في عدة ملتقيات وندوات بالجزائر العاصمة وغيرها.
هذا وقد بعث أهالي المنطقة رسالة إلى رئيس الجمهورية عام 2011 رسالة طالبوا فيها بفتح ملف القضية وسيرضون بالنتيجة التي يتم التوصل إليها مهما كانت أنصفتهم أم لم تنصفهم بعد دراستها بموضوعية بعيدا عن الجهوية والعروشية التي يستعملها بعض أشباه المهتمين للقفز عن الحقيقة..
فتح الملف سيكشف الكثير من الخبايا وينسف الكثير من الأكاذيب والأباطيل، منها من وقف وراء منع إلقاء المؤرخ محمد العربي الزبيري للمحاضرة بجامعة المسيلة بحجة تناول قضية بني يلمان!!!
لكن أن تسمع بأن المؤرخ محمد العربي الزبيري تم منعه من إلقاء المحاضرة بجامعة المسيلة بسبب ترويج أن وفدا كبيرا قد يأتي من بني يلمان ويطرح القضية على المؤرخ المذكور مما قد يتسبب في إحداث فوضى عارمة وربما يتعدى ذلك إلى شجار بين العروش فهذا الذي يثير وجه الغرابة..
وما تجدر الإشارة إليه هو أن قضية بني يلمان تم تداولها في عدة ملتقيات وندوات بالجزائر العاصمة وغيرها.
هذا وقد بعث أهالي المنطقة رسالة إلى رئيس الجمهورية عام 2011 رسالة طالبوا فيها بفتح ملف القضية وسيرضون بالنتيجة التي يتم التوصل إليها مهما كانت أنصفتهم أم لم تنصفهم بعد دراستها بموضوعية بعيدا عن الجهوية والعروشية التي يستعملها بعض أشباه المهتمين للقفز عن الحقيقة..
فتح الملف سيكشف الكثير من الخبايا وينسف الكثير من الأكاذيب والأباطيل، منها من وقف وراء منع إلقاء المؤرخ محمد العربي الزبيري للمحاضرة بجامعة المسيلة بحجة تناول قضية بني يلمان!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق