بقلم : ربوحة أمين
يبدو أن سنة 2019 كانت وستكون سنة خير منذ 22 فبراير ,بدأت بأول حراك شعبي شبابي سلمي رفضا لاعلان العهدة الخامسة للرئاسيات ,حراك تحالف فيه الشعب مع الجيش ضد العصابة ,ضد كل من نهب وسلب من خيرات هذا البلد الابي ,وكان الانتصار بشعار "ديرو السلمية والباقي علينا" ,لتتحرك اله العدالة ومنجل التحقيقات الذي كشف عن كوابيس من القضايا لا تستطيع تصديقها حتى في المنام .
السلمية شعار ارتبط بالجزائر دون سواها من البلدان التي عاث فيها جيشها فسادا وعاشت سنوات دموية سماه الصليبيون والصهيون بالربيع العربي حتى يتوهم الجميع انها ثورات ضد الدكتاتورية ,لكن ما تعانيه هاته الدول هو تماما الخطة التي تبنتها فرنسا بليبيا والصهيون بمصر وامريكا بالعراق وسوريا
وبالعودة الى الجزائر سنة خير على شعبها الذي يعيش أبهى أيامه من زج العصابات بسجن الحراش الى صنع ملحمة كروية بمصر وحلم العودة بالتاج انشاء الله .
جاء بلماضي ليخلط الحاضر بالماضي وينتج تركيبة من شباب لم يجد من يجعل منه توليفة مفعمة بشعلة من الروح الوطنية والعزيمة والارادة .
ليحرك النفوس ويجعل الجميع يحمل راية واحدة و يتحدث بلغة واحدة ويتعانق الجميع يسجل اللااعب الوهراني فيفرح القبائلي ويدافع االلاعب القبائلي فيفرح الشاوي والعاصمي والغليزاني والتيارتي والمعسكري ....هذي هيا الجزائر الموحدة
نريد من الحراك ان يقلب القدر ويجعل من كان في القاع بالاعلى ومن كان يترأسنا في أسفل السافلين ,لتعود النخبة الى الواجهة وتحتل أماكنها من أجل مواصلة قطع الرؤوس و استرجاع الفلوس لتكون الجزائر حرة قوية بشبابها .
وعقدنا العزم أن تحيا الجزائر
يبدو أن سنة 2019 كانت وستكون سنة خير منذ 22 فبراير ,بدأت بأول حراك شعبي شبابي سلمي رفضا لاعلان العهدة الخامسة للرئاسيات ,حراك تحالف فيه الشعب مع الجيش ضد العصابة ,ضد كل من نهب وسلب من خيرات هذا البلد الابي ,وكان الانتصار بشعار "ديرو السلمية والباقي علينا" ,لتتحرك اله العدالة ومنجل التحقيقات الذي كشف عن كوابيس من القضايا لا تستطيع تصديقها حتى في المنام .
السلمية شعار ارتبط بالجزائر دون سواها من البلدان التي عاث فيها جيشها فسادا وعاشت سنوات دموية سماه الصليبيون والصهيون بالربيع العربي حتى يتوهم الجميع انها ثورات ضد الدكتاتورية ,لكن ما تعانيه هاته الدول هو تماما الخطة التي تبنتها فرنسا بليبيا والصهيون بمصر وامريكا بالعراق وسوريا
وبالعودة الى الجزائر سنة خير على شعبها الذي يعيش أبهى أيامه من زج العصابات بسجن الحراش الى صنع ملحمة كروية بمصر وحلم العودة بالتاج انشاء الله .
جاء بلماضي ليخلط الحاضر بالماضي وينتج تركيبة من شباب لم يجد من يجعل منه توليفة مفعمة بشعلة من الروح الوطنية والعزيمة والارادة .
ليحرك النفوس ويجعل الجميع يحمل راية واحدة و يتحدث بلغة واحدة ويتعانق الجميع يسجل اللااعب الوهراني فيفرح القبائلي ويدافع االلاعب القبائلي فيفرح الشاوي والعاصمي والغليزاني والتيارتي والمعسكري ....هذي هيا الجزائر الموحدة
نريد من الحراك ان يقلب القدر ويجعل من كان في القاع بالاعلى ومن كان يترأسنا في أسفل السافلين ,لتعود النخبة الى الواجهة وتحتل أماكنها من أجل مواصلة قطع الرؤوس و استرجاع الفلوس لتكون الجزائر حرة قوية بشبابها .
وعقدنا العزم أن تحيا الجزائر
Keine Kommentare:
Kommentar veröffentlichen