-->
جاري تحميل ... BigMag Demo

سكان بني يلمان ينتظرون الدولة الجزائرية الجديدة النظر في ملف قضية مجزرة بني يلمان ..فإلى متى ؟

عبد الله دحدوح

عبد الله دحدوح
سيدي عيسى Booked
+37°C

مرتفع: +37°

منخفض: +26°

الخميس, 23.07.2020

أحدث المقالات

مقالات

أعمدة الرأي

التعليقات

آخر الأخبار

lundi 22 octobre 2018

مراسلون: تويجر اسعيد

رسائل :

هذه ورقة من كتاب سعد السعود( لوتشكيس) حول شهادته على الثورة والذي يفتري على الاسماء المذكورة يقول انها عقدة اجماعا
في 17 مارس 1956من اجل طلب الحماية من السلطات الفرنسية،ويتابع يفتري انه اتفق على انشاء مركز عسكري يالقرية بتاريخ 19 مارس 1956،


والمعروف ان المركز الفرنسي بدا تشييده بعد المجزرة وتم النهاية من تشييده في مارس 1959،
من له دليل على ما قاله هذا الكذاب فهو صادق ونحن من الكاذبين
اما ان كنا نحن الصادقين ان تشييد المركز كان بعد المجزرة فصدقنا 
وهو من الكاذبين (ويصبح كل ما بنية على الباطل فهو باطل)
ملاحضة الصور والوثائق في التعاليق من يكون له الدليل القاطع
حتى يظهر زيف المزيفين المرتزقة


........................................

الرد على الرسالة:
بقلم محمد نبار

هذا المدعو لوتشكيس يجب أن نعلم أن هناك من زوده بهذه المعلومات الكاذبة، فكان حري به قبل الكتابة أن يحّكم عقله كيف يمكن أن تكون هناك ثكنة على أرض بني يلمان (طبعا يجب أن يكون بها مسلحون من القرية) عام 1956 وتقع مجزرة بسهولة فائقة عام 1957!!!؟ هذا إذا استثنينا تحليق الطائرات الفرنسية وتواجد قوات برية كانت تؤمن العملية للمرتزقة..









لاحظ معي الصورة الخيام والرتل العسكري الفرنسي المتمركز بحي "المنظر الجميل - الأمير عبد القادر" بعد وقوع المجزرة، هذا دليل يؤكد على أنه لم تكن هناك ثكنة قبل المجزرة..!!!!





























لاحظ السياج الموضوع حول المكان التي شيدت فيه السلطات الفرنسية مركزها العسكري بعد أن أبادت قرية بأكملها لحماية مصالحها الإقتصادية، حتى أنه في المكان الذي وضعت فيه السلطات الفرنسية خيامها قد تم تشييد مجمعات سكنية للأهالي..وذلك عقب الجريمة يوم 28 ماي 1957، حيث المكان خالي وشاغر من السكان، ولم يتم اللجوء إليه إلا بعد المجزرة..
































هذه هي الثكنة العسكرية التي محى أثارها ونزعت حجارتها بعد الاستقلال مباشرة اعتقادا منهم أنهم سيمحون عار الخيانة ونسوا أن هناك أرشيفا سيفضح زيفهم كما سيفضح زيف من كان مرتميا في احضان فرنسا، وهم من يحاول أن يشوه صورة بني يلمان وتاريخها...



























شكرا على مراسلتنا

الوسوم:

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

إتصل بنا

Formulaire de contact

Nom

E-mail *

Message *