من أهم تصريحات محمدي السعيد حول مجزرة بني يلمان:
▪"كنت في منطقة القبائل الكبرى عندما وقعت حوادث ملوزة (بني يلمان) في مارس (ماي) 1957، وعند إطلاعي عن طريق الصحافة كان الناس على علم بأن المنطقة كانت تعج بالمصاليين الذين يعملون تحت ضباط فرنسيين، حيث يتلقون منهم الأسلحة والعتاد، وفور علمي بالنبأ في الصحافة ظننت أنه من عمل المصاليين الذين انتقموا من السكان الرافضين مساعدتهم وحمايتهم..".
- رسالة محمدي السعيد إلى وزير المجاهدين يوم 09 جوان 1984.
- تصريح محمدي السعيد في الملقى الجهوي لكتابة تاريخ الثورة بتيزي وزو يوم: 8-7 فيفري 1985.
- شهادة محمدي السعيد عبر أثير الإذاعة الجهوية القبائلية في شهر مارس 1990.
▪"كان سكان المنطقة الذين انضووا تحت لواء المصاليين (قال أنهم لم يكونوا مجندين في صفوف الجيش الفرنسي) يقتلون جنود وضباط الولاية الثالثة، فكل من يطلب منهم الأكل أو قطعة خبز أو قسطا من الراحة إلا وقتلوه، وكان ذلك بداية 1957-1956-1955، هذه هي حقيقة ملوزة (بني يلمان) هم خونة..أنا لا أعلم بها لكن أنا مسؤول عن الولاية الثالثة..".
- تصريح محمدي السعيد بالفيلم الوثائقي "السنوات الجزائرية" الذي بثته القناة الفرنسية الثانية F2"
▪"القضية تعلقت بقرية بني يلمان لا بملوزة، كان الملازم المحافظ على قوة جيش التحرير في المنطقة، المسؤول المحلي قد بذل كل الجهود السلمية بإقناع السكان، بعد تعرض جنود جيش التحرير الوطني لعدة عمليات من طرف المصاليين والقوات الفرنسية بمساعدة الخونة، بحيث لم يهاجم جيش التحرير السكان بل مركز حرب استعمل فيه السكان كأتراس، وبلغ عدد القتلى 41".
- تصريح محمدي السعيد لأسبوعية الجزائر أحداث في شهر أكتوبر 1991.
▪في لقاء جمع عدّة مسؤولين كان "عبد الحفيظ ياحا" من بينهم، قال محمدي السعيد:"هؤلاء السكان مصاليون، وقد أنذرناهم عدّة مرات لكنهم لم يراعوا تحذيراتنا..لقد كانوا يشكلون تهديدا على التنظيم..لذا فقد تحملت مسؤولية مهاجمتهم..".
- مذكرات عبد الحفيظ ياحا "حربي في الجزائر، في قلب أدغال منطقة القبائل 1962-1954".
▪"إن مسؤولي جيش التحرير في هذه المنطقة جاؤوا لإعلامي بالصعوبات التي يواجهونها في الميدان مع المصاليين الذين يحاربونهم ويحاربون الجيش الفرنسي في الوقت نفسه، قلت لهم فقط "حلوا المشكل"، ولكني لم أفصل لهم طريقة التعامل مع هذه المسألة، بعد هذا عادوا إلى المنطقة، ثم علمت أنا بالعملية عن طريق الجرائد التي كانت تصلنا يوميا، مهما يكن أتحمل مسؤولياتي في هذه المسألة، وفي ما يتعلق بالثورة واستقلال البلاد، تألمت بعدها على هذه الحلقة المؤلمة".
- تصريح محمدي السعيد في مائدة مستديرة بثتها القناة الفرنسية TF1.
▪"كنت في منطقة القبائل الكبرى عندما وقعت حوادث ملوزة (بني يلمان) في مارس (ماي) 1957، وعند إطلاعي عن طريق الصحافة كان الناس على علم بأن المنطقة كانت تعج بالمصاليين الذين يعملون تحت ضباط فرنسيين، حيث يتلقون منهم الأسلحة والعتاد، وفور علمي بالنبأ في الصحافة ظننت أنه من عمل المصاليين الذين انتقموا من السكان الرافضين مساعدتهم وحمايتهم..".
- رسالة محمدي السعيد إلى وزير المجاهدين يوم 09 جوان 1984.
- تصريح محمدي السعيد في الملقى الجهوي لكتابة تاريخ الثورة بتيزي وزو يوم: 8-7 فيفري 1985.
- شهادة محمدي السعيد عبر أثير الإذاعة الجهوية القبائلية في شهر مارس 1990.
▪"كان سكان المنطقة الذين انضووا تحت لواء المصاليين (قال أنهم لم يكونوا مجندين في صفوف الجيش الفرنسي) يقتلون جنود وضباط الولاية الثالثة، فكل من يطلب منهم الأكل أو قطعة خبز أو قسطا من الراحة إلا وقتلوه، وكان ذلك بداية 1957-1956-1955، هذه هي حقيقة ملوزة (بني يلمان) هم خونة..أنا لا أعلم بها لكن أنا مسؤول عن الولاية الثالثة..".
- تصريح محمدي السعيد بالفيلم الوثائقي "السنوات الجزائرية" الذي بثته القناة الفرنسية الثانية F2"
▪"القضية تعلقت بقرية بني يلمان لا بملوزة، كان الملازم المحافظ على قوة جيش التحرير في المنطقة، المسؤول المحلي قد بذل كل الجهود السلمية بإقناع السكان، بعد تعرض جنود جيش التحرير الوطني لعدة عمليات من طرف المصاليين والقوات الفرنسية بمساعدة الخونة، بحيث لم يهاجم جيش التحرير السكان بل مركز حرب استعمل فيه السكان كأتراس، وبلغ عدد القتلى 41".
- تصريح محمدي السعيد لأسبوعية الجزائر أحداث في شهر أكتوبر 1991.
▪في لقاء جمع عدّة مسؤولين كان "عبد الحفيظ ياحا" من بينهم، قال محمدي السعيد:"هؤلاء السكان مصاليون، وقد أنذرناهم عدّة مرات لكنهم لم يراعوا تحذيراتنا..لقد كانوا يشكلون تهديدا على التنظيم..لذا فقد تحملت مسؤولية مهاجمتهم..".
- مذكرات عبد الحفيظ ياحا "حربي في الجزائر، في قلب أدغال منطقة القبائل 1962-1954".
▪"إن مسؤولي جيش التحرير في هذه المنطقة جاؤوا لإعلامي بالصعوبات التي يواجهونها في الميدان مع المصاليين الذين يحاربونهم ويحاربون الجيش الفرنسي في الوقت نفسه، قلت لهم فقط "حلوا المشكل"، ولكني لم أفصل لهم طريقة التعامل مع هذه المسألة، بعد هذا عادوا إلى المنطقة، ثم علمت أنا بالعملية عن طريق الجرائد التي كانت تصلنا يوميا، مهما يكن أتحمل مسؤولياتي في هذه المسألة، وفي ما يتعلق بالثورة واستقلال البلاد، تألمت بعدها على هذه الحلقة المؤلمة".
- تصريح محمدي السعيد في مائدة مستديرة بثتها القناة الفرنسية TF1.
Keine Kommentare:
Kommentar veröffentlichen