-->
جاري تحميل ... BigMag Demo

سكان بني يلمان ينتظرون الدولة الجزائرية الجديدة النظر في ملف قضية مجزرة بني يلمان ..فإلى متى ؟

عبد الله دحدوح

عبد الله دحدوح
سيدي عيسى Booked
+37°C

مرتفع: +37°

منخفض: +26°

الخميس, 23.07.2020

أحدث المقالات

مقالات

أعمدة الرأي

التعليقات

آخر الأخبار

Donnerstag, 28. März 2019

كرونولوجيا جريمة مشتى قصبة بني يلمان

★01 نوفمــبر 1954: إندلاع ثورة التحرير المكبرى
★ شتـــــــــــاء 1955: دخول فصيل تابع للحركة الوطنية الجزائرية يقدر عدده بأزيد من 30 مسلح.
★ بــــــــــــداية 1956: دخول مجموعة جيش "سي ابراهيم" تابع للحركة الوطنية الجزائرية.
★ نهاية أفريل 1956: دخول محمد بلونيس إلى مشتى القصبة قادما من بني يعلى (سطيف).
★ منتصف ماي 1956: وقعت معركة بوخدي بالقرب من مشتى القصبة، بقيادة سي عبد القادر.
★ سبتـــــــــمبر 1956: مداهمة القوات الفرنسية لمشتى القصبة واعتقال بعض رجالها وإعدام شخص.
★ أكـــــــــــتوبر 1956: تقديم 12 رجلا من بني يلمان للمحاكمة بتهمة مساعدة وإيواء الفلاقة.
★ نهــــــــــــــاية 1956: دخول جيش التحرير ووقوع معركتان ضد المصاليين على أرض بني يلمان.
★ جانفـــــــــــي 1957: اتصل بلونيس بالمتصرف لعين بوسيف ليكون وسيطا بينه وبين الفرنسيين.
★ // // : دخل المعلم بيارو الذي لفت انتباه لاكوست، وهذا الأخير فوض النقيب غامبيط.
★ فيفـــــــــــري 1957: استشهد سي ناصر (الحارث بوثريدي) وآخرون بأولاد جلال (ملوزة).
★ مــــــــــــارس 1957: قتل كل من "سي مزيان" و"سي قاسي" ببني يلمان على يد مصاليين من خارج المنطقة.
★ 11 أفريــــل 1957: أرسل بلونيس رسالة إلى النقيب غامبيط قائد الصاص بأولاد ثاير.
★ 16 أفريــــل 1957: تلقى طويجين فراح رئيس أولاد ثاير رسالة من بلونيس.
★ 19 أفريــــل 1957: تم تحديد لقاء بين بلونيس والفرنسيين، لكن ذلك لم يحدث.
★ 24 أفريــــل 1957: تم التوصل بين الطرفين بتحديد لقاء يوم 31 ماي بالقصبة.
★ بدايــــة ماي 1957: تم إطلاق سراح المساجين قبل إتمام المدة القانونية (سنة واحدة).
★ 27 مـــــــاي 1957: دعا نقيب المنطقة الثانية النقيب أعراب لعقد إجتماع حضره الباريكي وأخرون.
★ // // : اتجه أعراب والباريكي والثايري وموسطاش إلى أولاد جلال (ملوزة).
★ ليلة 28 ماي 1957: عقد اجتماع أخر طلب فيه الباريكي قرارا ينفذ به (الجريمة) العملية.
★ يوم 28 ماي 1957:
- على السادسة والنصف صباحا تم إحكام الحصار على بني يلمان من قبل منفذي العملية بمساعدة مدنيين مسلحين بألآت حادة من قرى وأعراش مجاورة.
- تم دعوة الأهالي إلى مشتى القصبة لحضور خطاب سيلقيه مسؤول في الجبهة (الباريكي).
- وقوع اشتباك في أطراف القصبة بين منفذي العملية (الجريمة) و12 مسلحا من المصاليين يقودهم "عمر الوهراني" الذي كان بالمنطقة من أجل لقاء النقيب غامبيط يوم 31 ماي 1957.
- اتجه الأهالي طواعية من عدة مشاتي إلى مكان الاجتماع المزعوم.
- هناك من تم قتله بالرصاص في مكانه لسبب عدم القدرة والعجز عن مواصلة الطريق لصعوبتها ووعورتها، كما قام منفذوا العملية بحرق بعض الأكواخ...إلخ.
- أثناء عملية التجميع (09:00 - 09:30) أطلت طائرات حلقت في سماء بني يلمان.
- في هذا الوقت بالتحديد شوهد الملازم الباريكي على متن حصانه يتردد كثيرا ذهابا وإيابا على العشيشات (أولاد جلال - ملوزة) أين يتواجد النقيب أعراب!!!
- على العاشرة (10:00) صباحا تقريبا أطلقت نيران من إحدى الطائرات على إمرأة بمشتى تاقوست قتلت على إثرها، كما أطلقت نيرانها على الحيونات التي كانت ترعى في الحقول المجاورة للقصبة.
- على العاشرة (10:00) صباحا أبلغ قائد الطائرة النقيب غامبيط بوجود حريق بأحد المشاتي القريبة من القصبة.
- على الساعة الخامسة والنصف (17:30) مساءا حلّ النقيب غامبيط بمشتى الشهباء على بعد 03 كلم من مسرح الجريمة، وكانت النسوة في استقباله بالبكاء والعويل مستنجدات به ليقوم بالتدخل وينقض ذويهم المحتجزين منذ الصباح في مسجد ومدرسة وبيوت القصبة، لكن النقيب لم يحرك ساكنا!!!
- على الساعة السابعة والنصف (19:30) مساءا أو أكثر بقليل بدأت عملية الإبادة الجماعية لجنس الذكور تتراوح أعمارهم ما بين 12 سنة إلى 90 سنة ذبحا بالسكاكين ثم رميا بالرصاص.
★ 29 مــــــاي 1957: وصل المدد إلى النقيب غامبيط، الذي أبلغ فرقة الصبايحية بالمسيلة بوجود 275 - 300 شخص مقتول بالقصبة. وأبلغ "باسكال" قائد الصاص بالمنصورة (برج بوعريريج) الذي كان إلى جانب الجنرال صالان والوالي العام لاكوست.
★ 30 مــــــاي 1957: أبلغت القيادة العامة بالحادثة.
★ 31 مــــــاي 1957: نقلت الصحافة العالمية إلى مسرح الجريمة بحضور مسؤولا الإعلام "غورلان". الصحافة العالمية كانت ستغطي احتفال لتدسين قاعدة جوية بعين ارنات (سطيف) يوم 31 ماي 1957. وفي نفس هذا اليوم كان من المفترض أن يكون اللقاء بين النقيب غامبيط وممثل محمد بلونيس.
★ منتصف 31 ماي 1957: ناشد رئيس فرنسا ريني كوتي ضمير العالم عبر الإذاعة.
★01 جوان 1957: أصدر نداء ريني كوتي في الجرائد.
★ // // : تناولت الصحف الفرنسية والعالمية قضية بني يلمان عبر صفحاتها الأولى.
★ 02 جوان 1957: اتبعت جريدة "نيوريورك تايمز" في كتاباتها نداء رئيس فرنسا.
★ 03 جوان 1957: كتبت جريدة "واشنطن بوست" تتهم جبهة التحرير ضلوعها في الجريمة.
★ // // : عقدت جبهة التحرير الوطني ندوة صحفية بتونس تتبرأ فيها من التهمة وتحمل فيها فرنسا.
★ 03 جوان 1957: طالب محمد يزيد ممثل الجبهة من الأمم المتحدة للتحقيق في القضية.
★ // // : عودة عميروش من تونس وكان مستاء لما وقعع ببني يلمان، وقد أمر بالتحقيق.
★ 03 جوان 1957: التقى بلونيس مع النقيب "بينو" مبعوث "صالان" بالبراردة (سيدي عيسى).
★ 05 جوان 1957: قام المصاليون بإضراب عام على إثر الجريمة.
★ 06 جوان 1957: جبهة التحرير تتهم مجموعات مجهولة الهوية بتنفيذ الجريمة.
★ 07 جوان 1957: وافق بلونيس على المقترحات التي جاء بها نفس الضابط.
★ 08 جوان 1957: صرح فرحات عباس للصحيفة السويسرية "جورنال دي جونيف" حول الجريمة.
★ 10 جوان 1957: جبهة التحرير تتهم الجيش الفرنسي بإرتكاب المجزرة الشنيعة.
★ 17 جوان 1957: جبهة التحرير تؤكد أن فرنسا وراء المجزرة لخدمة مصالحها.
★ 21 جوان 1957: أرسلت المساعدات الدولية للأرامل والأيتام الذين قدرو بـ 600 فرد.
★ جـــــــوان 1957: أرسل مصالي مذكرته إلى العالم العربي الإسلامي حول مذبحة بني يلمان.
★ نهاية جوان 1957: تم استقدام 168 فردا من ابناء بني يلمان كانوا بالمهجر كانوا عملا هناك.
★27 جويلية 1957: اتهمت جبهة التحرير مرتزقة يعملون لصالح فرنسا بتنفيذ العملية.
★ سبتمــــــبر 1957: تم استدعى كريم بلقاسم محمدي السعيد إلى تونس واستخلفه بعميروش.
★ نوفـــــــمبر 1957: تلقى عميروش تقريرا مفصلا حول القضية، حيث حمّل أعراب مسؤولية ما حدث. ليتم معاقبته ونزع شارته القيادية ومن ثمّ ارساله إلى تونس للمحاكمة هناك، إلا أن روايات تؤكد على تصفيته وإعدامه برفقة منفذي الجريمة.
★ في بداية 1958: بدأت السلطات الفرنسية بتشييد مراكز في بني يلمان- ملوزة(أولاد جلال)- تارمونت.
★ أفريــــــل 1958: وقعت قطيعة بين علي كافي وكريم بلقاسم بسبب تعيين محمدي السعيد على أركان الشرق، كمكافأة له على مجزرة بني يلمان حسب محمد حربي.
★ بداية فيفري 1959: بدأ عمل المركز العسكري ببني يلمان.
★ 19 مارس 1962: وقف اطلاق النار وبداية إجلاء القوات العسكرية الفرنسية.
★ 05 جويلية 1962: الاحتفال بالاستقلال، وفي هذه الأثناء كادت مجزرة أن تقع مجزرة أخرى في حق أرامل وأيتام بني يلمان، ولولا عناية الله ثم تدخل الضابط "محمد وعلي" أحد أعضاء مجلس الولاية الثالثة لحلّت كارثة أبشع من التي وقعت يوم 28 ماي 1957
......................................................
بقلم محمد نبار

Keine Kommentare:

Kommentar veröffentlichen

إتصل بنا

Kontaktformular

Name

E-Mail *

Nachricht *