بهذه التساؤل افتتح تويجر اسعيد كلمته يوم أمس بمقر بلدية بني يلمان أمام جمع من السلطات المحلية والأمنية، والحماية المدنية، والجهات المعنية، منهم مدير المجاهدين لولاية المسيلة، وممثل عن مديرية الشؤون الدينية، وممثلي المجتمع المدني لبلدية "بني يلمان" على أثر نقل "رفاة" أحد "الشهداء" الذين سقطوا بالقرب من قرية "الشرشارة" في ظروف جد غامضة، بحيث أن هناك روايات قال بها أهالي المنطقة تؤكد أنه سقط بمعية شخص من بني يلمان (م.ر) بقذيفة أطلقتها طائرة فرنسية، بينما أهل "الشهيد" - حسبما أسرّ لي حفيده وهو ضابط في الشرطة - أنه تمت تصفيته بعدما ألقي عليه القبض بجبل العفرون (الخراشيش - البويرة) على يد بعض الرجال من أتباع (جيش بلونيس) إبان الثورة التحريرية..
Donnerstag, 7. März 2019
بهذه التساؤل افتتح تويجر اسعيد كلمته يوم أمس بمقر بلدية بني يلمان أمام جمع من السلطات المحلية والأمنية، والحماية المدنية، والجهات المعنية، منهم مدير المجاهدين لولاية المسيلة، وممثل عن مديرية الشؤون الدينية، وممثلي المجتمع المدني لبلدية "بني يلمان" على أثر نقل "رفاة" أحد "الشهداء" الذين سقطوا بالقرب من قرية "الشرشارة" في ظروف جد غامضة، بحيث أن هناك روايات قال بها أهالي المنطقة تؤكد أنه سقط بمعية شخص من بني يلمان (م.ر) بقذيفة أطلقتها طائرة فرنسية، بينما أهل "الشهيد" - حسبما أسرّ لي حفيده وهو ضابط في الشرطة - أنه تمت تصفيته بعدما ألقي عليه القبض بجبل العفرون (الخراشيش - البويرة) على يد بعض الرجال من أتباع (جيش بلونيس) إبان الثورة التحريرية..
Abonnieren
Kommentare zum Post (Atom)
Keine Kommentare:
Kommentar veröffentlichen