-->
جاري تحميل ... BigMag Demo

سكان بني يلمان ينتظرون الدولة الجزائرية الجديدة النظر في ملف قضية مجزرة بني يلمان ..فإلى متى ؟

عبد الله دحدوح

76658910
سيدي عيسى s5
+24°C

مرتفع: +28°

منخفض: +17°

السبت, 12.04.2025

أحدث المقالات

مقالات

أعمدة الرأي

التعليقات

آخر الأخبار

الأحد، 2 فبراير 2020

بعض ما كتبته الصحف عن مجزرة بني يلمان

82960581_596953284427985_4545780337975754752_n

بعض ما كتبته الصحف عن مجزرة بني يلمان 1957/05/28

كتبوا أن المجزرة هي قرار القيادة العامة للثورة من تونس بعد مؤتمر الصومام من أجل تصفية الميصاليين وتصفية كل القرى التي إلتحقت بالعدو...هذا حسب ما جاء في خبر مراسل جريدة CARREFOUR...فإن الهدف من المجزرة هو إلصاق تهمة المجزرة في الإحتلال من أجل إعترافه بالثورة وحق الشعب الجزائري في الحماية من طرف الأمم المتحدة وعزل فرنسا عالميا وتدويل القضية الجزائرية.

بني يلمان هو دوار تابع للبلدية المختلطة المسيلة 1884/09/29.
بني يلمان أصبحت بلدية بتاريخ 1957/01/14...وألحقت بدائرة المسيلة عمالة سطيف مرسوم 57 - 604 تاريخ 1957/05/20

فترة الاستقلال أصبحت بني يلمان بلدية تحتوي على دواوير: عين حميان الوسط...حميان الظهراوي...المقطع...الشرشارة...أولاد سيدي ابراهيم...قانون 84 - 365 تاريخ 1984/12/01*.
بني يلمان بلدية تابعة لدائرة سيدي عيسى مرسوم84- 302 تاريخ 1984/10/13 و مرسوم 91-306 تاريخ 1991/08/24.
أما ملوزة** فبقيت إلى الآن دوار تابع لدائرة ونوغة*** ولاية المسيلة.
#منقول من صفحة Fedla Bouzid
_____________
* بني يلمان بعيد الاستقلال، وتحديدا عام 1963 تم إلحاقها بأولاد جلال (ملوزة) بمؤامرة دنيئة، انسحبت منها الدريعات وتارمونت، بعدما تفطنوا للأمر. وقد أطلق على البلدية اسم "ونوغة"، نسبة للاقليم ونوغة الممتد ما بين جبال البيبان (برج بوعريرج) وسور الغزلان (البويرة).
** أصل تسمية هذا العرش هو أولاد جلال.
*** ونوغة ليست بدائرة.

صور من  الأرشيف:
82029486_596952617761385_2613658500659675136_n

82042164_596953951094585_1189546279877738496_n

82188089_596953797761267_7563752504236703744_n

82283747_596953611094619_9091084583121715200_n
82319145_596953161094664_1241751693259964416_n
82365379_596953521094628_6283059665353834496_n

82603260_596953691094611_992448160490061824_n


---------------------------------------
بقلم الباحث محمد نبار

أكتب تعليق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *