-->
جاري تحميل ... BigMag Demo

سكان بني يلمان ينتظرون الدولة الجزائرية الجديدة النظر في ملف قضية مجزرة بني يلمان ..فإلى متى ؟

عبد الله دحدوح

عبد الله دحدوح
سيدي عيسى Booked
+37°C

مرتفع: +37°

منخفض: +26°

الخميس, 23.07.2020

أحدث المقالات

مقالات

أعمدة الرأي

التعليقات

آخر الأخبار

Samstag, 8. Februar 2020


المجازر كانت دائما سلاحا نوويا ردعيا تجعل خصمك يستسلم ويستجيب لنداء الشجعان بالمجازر استطاعت فرنسا احتلال الجزائر وهزيمة الأمير عبد القادر بالمجازر وخيانة ملك المغرب بالتحالف مع فرنسا للقضاء على الأمير.
مجازر الأفلان...مجزرة مشتة قصبة بني يلمان أمر بها محمدي السعيد ونفذها سعيدوني (سحنوني) عبد القادر المدعو الباريكي يعني مولود في بريكة باتنة.
المجزرة في حق المدنيين كانت بأمر من محمدي السعيد قائد الولاية الثالثة منطقة القبائل..وكانت المسيلة تابعة تنظيميا لهذه الولاية الثالثة..محمدي السعيد مولود في 1912/12/27 في الأربعاء ناث ايراثن..توفي سنة 1994 في فرنسا..عاش 82 سنة..تابعوا شهادة محمدي السعيد في الفيديو من الدقيقة 02:10 ثم الدقيقة 07:26..
السبب حسب شهادته في الفيديو هؤلاء المدنيين وقفوا بجانب الحركة المسلحة للأمانا (الحركة الوطنية الجزائرية) التي كان يقودها مصالي الحاج..ويقول أنه(م) لم يتعاونوا مع جيش التحرير لجبهة التحرير واختاروا جيش مصالي الحاج..وكانوا منذ 1955 يقتلون كل جندي لجبهة التحرير يطلب منهم الإعانة ولهذا فقد صبرنا عليهم وقمنا بتصفية جميع المدنيين..
جندي الأفلان يريد ساحة راحة في بيوتهم فيرفضون إيواءه..يريد أن يشرب فيرفضون..يريد قطعة خبز فيرفضون..كرهنا فقمنا بذبحهم..
من هنا سافر الكثير من المهاجرين من أهالي الضحايا من باريس إلى المسيلة للدفاع عن شرفهم..
لحد الساعة لا تريد الدولة الاعتراف للضحايا المغدورين بصفة الشهيد..ويصفون أبناءهم وأحفادهم بأبناء الحركى.
=======
وإليكم رابط لكل تصريحات العقيد محمدي السعيد مع الفيديو الذي أشار إليه عزيز معزوز:

اضغط هنا

Keine Kommentare:

Kommentar veröffentlichen

إتصل بنا

Kontaktformular

Name

E-Mail *

Nachricht *