لا تكريمات رمزية ولا هم يحزنون:
مرّت الاختبارات بكل فصولها على تلاميذ مختلف الأطوار ببلدية بني يلمان وانتهى العام الدراسي .. نجح من نجح وعثر من عثر في امتحانات نهاية الأطوار الثلاثة .. ولا حديث أو خبر عن تكريم المتفوقين والناجحين ولو بشهادة شرفية ..هكذا عبّر سكان المنطقة عن سياسة المجلس الشعبي البلدي، رغم أن الصفحة الفيسبوكية الاجتماعية "يوميات بني يلمان" طالبت السلطات المعنية أكثر من مرّة لتكريم هؤلاء النجباء ، ورغم التلميحات المتواصلة من المجتمع المدني مرّت الانتقادات عن الآذان مرور الكرام.. لكن كل هذا لم يمر بردا وسلاما على سلطات البلدية .
وانشطر رأي الشارع إلى نصفين: فيهم من يرى أن مسؤولي البلدية دخلوا في عطلة صيفية يقضون أوقاتهم بين المخيمات الصيفية والشواطئ الساحلية ، وأما البعض الآخر فراح يتهم المسؤولين بالتهاون والتقاعس بسياسة اللامبالاة ..وهذا الذي جعل التلميذ لا يتذوق طعم العلم ودرجاته ونجاحاته.
مرّت الاختبارات بكل فصولها على تلاميذ مختلف الأطوار ببلدية بني يلمان وانتهى العام الدراسي .. نجح من نجح وعثر من عثر في امتحانات نهاية الأطوار الثلاثة .. ولا حديث أو خبر عن تكريم المتفوقين والناجحين ولو بشهادة شرفية ..هكذا عبّر سكان المنطقة عن سياسة المجلس الشعبي البلدي، رغم أن الصفحة الفيسبوكية الاجتماعية "يوميات بني يلمان" طالبت السلطات المعنية أكثر من مرّة لتكريم هؤلاء النجباء ، ورغم التلميحات المتواصلة من المجتمع المدني مرّت الانتقادات عن الآذان مرور الكرام.. لكن كل هذا لم يمر بردا وسلاما على سلطات البلدية .
وانشطر رأي الشارع إلى نصفين: فيهم من يرى أن مسؤولي البلدية دخلوا في عطلة صيفية يقضون أوقاتهم بين المخيمات الصيفية والشواطئ الساحلية ، وأما البعض الآخر فراح يتهم المسؤولين بالتهاون والتقاعس بسياسة اللامبالاة ..وهذا الذي جعل التلميذ لا يتذوق طعم العلم ودرجاته ونجاحاته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق